هناك لعبة جيدة مدفونة في أعماقها تحت ترجمة Sif of List Online الرهيبة وواجهة المستخدم المقفزة ، لكنها استغرقت مني 20 ساعة من الحفر للوصول إليها. MMO في كثير من الأحيان بوابة كثيرة جدا من أفضل ملامحها وراء عملية تعسفية ، ولكن هذا يشعر مخادع تماما. لأيام ركضت من علامة سعي إلى أخرى ، عالقة في حلقة لا نهاية لها من أسئلة الجلب المملة والقطع التي بالكاد أستطيع فهمها. الآن بعد أن وصلت إلى المستوى الأقصى ، على الرغم من أن SOLO يشعر وكأنه مختلف تماما - وأكثر محبة بكثير - MMO.
ويرجع الفضل في هذه 180 المفاجئ
بالكامل إلى أنشطة اللعبة النهائية القوية التي تضطلع بها المؤسسة العامة للملاحة
الخاصة: إدارة الزنزانات ، والشجار ، والتنمر على العالم من أجل الكنوز الخفية ،
وحتى استخدام الفانوس للتحول إلى بعد مواز لاصطياد الأرواح الخطرة غير الميتة. كنت
أتشاجر لقتل زعماء العالم ، أتجسس على NPC محددة بالهدايا ، وأتجول في أحد أكثر أنظمة
الإسكان تعقيداً التي رأيتها في لعبة على الإنترنت. لقد مرت فترة منذ أن لعبت لعبة MMO بهذا التنوع السخيف. إنها تجربة غريبة
وأحيانا ممتصة تجرها حفنة من القضايا التي تمنع SOLO
من المنافسة ضد الألعاب الأكثر شعبية
مثل Fantom 14 و World of Warcraft.
إن لعبة النهاية التي تنتهجها المنظمة
الخاصة هي غاية في الثراء والتوسع لأن هذه المنظمة المتعددة الجنسيات كانت موجودة
منذ وقت طويل. إنه عرض عرضي لسلسلة جوجيان آر بي جي ، التي ولدت أيضاً برنامجاً
تلفزيونياً صينياً ناجحاً على نطاق واسع وحائز على جوائز.
قلب جوجيان وSOLO
هو مقاربته الحية إلى xianxia ،
وهو نوع محفوظ في الأساطير الصينية. في حين أن الأميركيين الشماليين قد يسمونها
ببساطة "الخيال الملحمي" ، xianxia ليست مجرد دوران صيني على اتفاقيات النوع الكلاسيكي مثل الجان
والتنين. إنها دراما في فنون الدفاع عن النفس تركّز على عملية "زراعة" -
الحصول على القوة والحكمة - من خلال المحاكمة ، حيث يتحول الأبطال والأشرار في
كثير من الأحيان إلى آلهة تمتد معاركها إلى أبعاد. الملحمة هي التقليل من شأنها.
هذا الخيال لا يعبر عنه فقط من خلال
بيئات SOLO المذهلة
والأعداء البشعين ، ولكن أيضا الطريقة التي تنتقل بها شخصيتي عبر العالم. أثناء
الركض أستطيع القفز في الهواء كما لو كنت في فنون الدفاع عن النفس -- فقط من
الممكن القفز أعلى من خلال القفز المزدوج والثلاثي. مع ما يكفي من السرعة ، يمكنني
أن أربط دون جهد على مبان بأكملها ، أركض على طول الأسطح ، وحتى الطيران حول ركوب
السيف الغامض مثل لوح التزلج.
أنا فقط أَتمنّى بأنّني عَرفتُ الذي هو
كُنْتُ أَقْفزُ ، يَرْكضُ ، ويَمْضغُ نحو.
SOLO هي لعبة مدفوعة بالقصة والتي تنطلق بشق
الأنفس من عالمها الخيالي والشخصيات ، ولكن جهود الترجمة وتحديد الموقع من قبل
الناشر الغربي G Forge تبعث على الأسى ، مما يجعل كل شيء تقريبا عديم
الجدوى. يسحب تقريبا كل جانب من SOLO أسفل بطريقة ما.
آلة صوتية متحركة تترجم وتميز لغة
إنجليزية مكسورة لدرجة أنني سرعان ما تخليت عن محاولة جمع ما كان يحدث. قرب نهاية
مستويي ، قضيت ما يقرب من الكثير من الوقت في إكمال الأسئلة كما فعلت سحق مفتاح 'F' حتى أتمكن من تخطي الماضي cotscenes مليئة بالحوار
المحطم ، مكسور. حتى أنني غيرت اللغة المنطوقة إلى الصينية فقط للهروب من اللغة
الإنجليزية السيئة. هذا مقرف. إن عالم سولو ينفجر بسحرة البحر الشريرة ، ونقوش
الشيطان ، والآلهة القديمة ، وأنا لا أريد إلا أن أجرب هذه القصة كما كان مقصودا
من واضعيها.
أجد أنه من المحير أن G Forge قرر إصدار MMO ثقيلة القصة مع مثل هذا الموقع القذر. انها لا
تقوض فقط ما هو واضح واحد من أكبر سمات اللعبة ، ولكن تسليحها بنشاط ضد تمتعي بها.
بدلا من أن تكون القصة وسيلة مفيدة لتعميق علاقتي مع هذا العالم الخيالي ، إنها
الآن عقبة يجب التغلب عليها من خلال الانفجار من خلال عملية رفع المستوى بأسرع ما
يمكن. وعلى الرغم من أنني الآن عميقة في لعبة نهاية مرضية أكثر ، هناك دائما هذه
المسافة بيني وبين SOLO لأنني أصارع باستمرار لفهم ما تحاول قوله.
الموضع الفضفاض لا يقتصر فقط على قصة catscenes و quists ،
ولكن السموم تقريبا كل تفاعل لدي مع اللعبة. يمكن لأدوات القدرة أن تشعر بأنها
مبهمة ، خطوات التعليم يمكن أن يكون من الصعب اتباعها ، ومن السهل جدا أن تذهب
لساعات دون أن تدرك أن هناك بعض المكافآت المفيدة للغاية التي يمكن أن تدعيها من
أحد أنظمة التقدم المختلفة للمنظمة.
كل هذا يزداد سوءا من خلال واجهة المستخدم الفوضوية SOLO. هناك العشرات من القوائم ، لكل منها استخداماتها الهامة ، لكنها عشوائية جدا بحيث يمكن أن تكون محبطة حقا محاولة العثور على ما تحتاجه. حتى مجرد تجهيز القدرات غير القتالية لحانة بلدي أو العثور على تقدمي مع بعض فصيل نهاية اللعبة يمكن أن يستغرق دقائق من دس رأسي في قوائم مختلفة قبل أن أجد واحدة الصحيحة.
لقد لعبت الكثير من MMO غير الانجليزية في حياتي - حتى انني استخدمت برنامج التعرف على الشخصيات البصرية لترجمة شاشتي في وقت الركض - وكثيرا ما يشعر السيوف من الأساطير بنفس القدر من عدم القدرة على الوصول بالرغم من كونها مترجمة تقنيا الى الانجليزية.
إرسال تعليق