إذا كنت على دراية بهيتمان 2 فإن هيتمان 3 هو حزمة مماثلة جدا: خمس مهمات رملية متفرعة في خمسة مواقع مذهلة ، غريبة ، بالإضافة إلى مهمة واحدة أصغر بكثير في النطاق. إنه كثير بالنسبة للعب الأول - بسهولة سبع ساعات من البداية إلى النهاية - ولكن سلسلة Hitman التي أعيد تشغيلها هي كل شيء عن الاستكشاف ، على حد سواء من مستوى الرمل وميكانيكية القتل التي يحتويها. انها تستغرق ما يقرب من 25 ساعة لتحقيق القاتل الصامت ، شارة البدلة فقط على جميع البعثات الست ، ويمكنني أن أتصور أن دق كل التحديات لكل موقع سوف يستغرق 25 أخرى.
طريقة توزيع تلك الساعات غير متكافئة
هذه المرة. إفتتاح مستويين ، دبي ودارتمور ، هيتمان جديد على الرسالة. فهي ضخمة ،
مفتوحة ، وحزمت مع متنوعة. فهم حقيقي لكيفية عمل كل واحد يستغرق ساعات من الادخار
للتأكد من أوقات الدوريات ، واستهداف الروتين ، ومواقف الدوائر التلفزيونية
المغلقة ، ومواقع الأدوات الرئيسية. لمساعدتك على التعامل مع كل مستوى بسرعة ،
المطور IO التفاعلي
يقدم "قصص مهمة" موجهة و وسائل عالية الدقة لتنفيذ هدفك التي ستقدمك إلى
المناطق الرئيسية و تساعدك على فهم تدفق المستوى.
وتحتوي ناطحة السحاب التي تخترق السحب في
دبي على ثلاث مناطق منفصلة إلى حد كبير تتصل بممرات الموظفين ، وطرق الصيانة
الخارجية ، والمناطق الخلفية. بنيتها وتخطيطها غير مفهومة عندما تسيطر أولا على
العميل 47 ، ولكن بمساعدة من قصص المهمة يمكنك وضع منشار معا للكشف عن مسار
لأهدافك - واحد معقود في ممرات موظفي المتاهة ، والآخر محتجز في السقيفة. خلافا
لهيتمان 2 ، IO التفاعلية
حريصة على رمي اللاعبين في النهاية العميقة مع دبي.
Dartmour هو
التالي ، منزل قصر إنجليزي مبهم مكتمل مع مدافن الأسلاف وعائلة مشاجرة تملأ
القاعات مع المشاحنات والمرارة. هناك إيماءة واضحة لسكاكين أوت في إحدى قصص المهمة
، والتي جعلتكم تتولون دور محقق خاص ومقابلة العائلة البائسة كلها واحدة تلو
الأخرى. مغري ، لكنني اخترت أن أخفي نفسي كمصور وأجمع الجميع في الخارج من أجل
صورة ، في مكان ما ، مثل أمام نافورة... مع هدفي يجلس على كرسي معدني بالقرب من
تسرب وبعض الأسلاك المعرضة من جهاز الإضاءة بلدي.
بدون الرغبة في التخلي عن الكثير ،
تتجمع العائلة من أجل جنازة ، لذا من أجل هروبي أتوجّه إلى أماكن الدفن ، وأضع
خندق بالقرب من القبر الغير مأهول ، وأنتظر المتعهد إلى سيدشو بوب في طريقه إلى
الحياة القادمة. آخذ ملابسه ومفاتيح سيارته ، أدفنه ، ثم أهرب بهدوء.
الاختصارات التي تفتح مسارات أكثر
كفاءة بشكل دائم من خلال مستوى عندما تفتح هي إضافة رئيسية واحدة ، لكنها تتسع
بسلاسة بين مواقع البداية غير القابلة للشك والمخبآت الخفية لدرجة أنها لا تشعر
حقا بكل ذلك الجديد أو المهم. وعلى نحو مماثل ، يستطيع العميل 47 الآن أن يجلب معه
كاميرا إلى مستويات ، وهي في المقام الأول أداة اختراق ، ولكن بصرف النظر عن كونها
بعيدة ، فليس هناك ما يضعها بعيداً عن القفل: إمسك زر وأنت في الداخل.
والمهمة الثالثة ، التي تم إنشاؤها في
ملهى ليلي شبيه بملهى بيرغان خارج برلين ، هي حيث تصبح الأمور مثيرة للاهتمام ،
ولكن ليس بالضرورة أفضل. أنت بدون a مسؤول مهمة ، الذي يَعْني لا قصصَ مهمةِ
لإرشادك خلال الموقعِ. بالإضافة إلى ذلك ، أنت لا تعرف من هي علاماتك ، وسوف تحتاج
إلى اتخاذ ما لا يقل عن خمسة أهداف قبل التوجه إلى الخروج.
وجود كل هذه الأدوات تجرد بعيدا عنك
وعدم معرفة من أنت ضد يخلق بسهولة أكثر مهمات الغلاف الجوي وخنق في سلسلة هيتمان
إعادة تشغيل. الجانب السلبي هو أنه من السهل أن تضيع أو تقفل في جزء واحد من
الخريطة. هناك وسائل مبالغة في تنفيذ بعض الأهداف ، لكن عدم وجود دليل يعني أن
عليك أن تستثمر الكثير من الوقت في تعلم كل جانب من جوانب الموقع قبل أن تأمل في
سحب واحدة من هذه الاغتيالات. ربما قضيت معظم الوقت في مهمة برلين ، لكنها لا تزال
أقل مهمة أعرف عنها.
والمهمة الرابعة ، التي أنشئت في مدينة
تشونغكينغ ، هي العودة إلى التشكيل مع كتل الشقق المكتظة ، وجماليات النيون ،
والكاريكاتير الشرير مزدوج. التوقيع على بعض التجارب البشرية ثم تقطيع ماسحات دماغ
الهدف ؟ أوه ، نعم من فضلك. القيام بجولة في منظمة فائقة السرية تحت ستار عضو رفيع
المستوى ، ومن ثم استخدام التكنولوجيا الجديدة اللامعة يعرضون عليك أن تطمس هدفك
حرفيا ؟ لذيذ
الكرم خارج مدينة ميندوزا الأرجنتينية
هو الصندوق الرملي الأخير الذي ستزوره في هيتمان 3. هناك ساحة العنب يمكنك التسلل
من خلالها ، يمكنك التوجه إلى ثقب الحزب الرئيسي ومن ثم التسلل من خلال مناطق
الموظفين.
لقد قضيت ساعتين تقريبا في تصفيتها من
أجل قاتل صامت ، والبدلة فقط ركضت ثم شحنت من خلال ذلك مرة أخرى في 20 دقيقة
بالكاد. وهناك الكثير مما يمكن تعلمه ، مثل: لماذا هناك مدفع أستطيع تحميله
وإطلاقه ؟ كيف أدخل إلى خزنة (دون ييتس) ؟ وهل من الممكن قتل شخص ما باستخدام جهاز
ضغط العنب ؟ أو ، أفضل من ذلك ، كم من الناس يمكن أن أقتل في آن واحد مع جهاز
الضغط ؟
وكل هذه الإمكانية هي بالتحديد السبب
في أن العمل النهائي مخيب للآمال. خمس رمال إغتيال رائعة وقوية تتوج بسبر خطي من
نهاية قطار إلى آخر. هناك بعض الفروق الدقيقة لكيفية أبحاثك عنها ، لكن تقريباً كل
شيء يجعل سلسلة (هيتمان) مُعاد تشغيلها عظيم غائب في مهمته الختامية. ولفضل IO التفاعلي ، القصة في Hitman 3 يتم تسليمها
بشكل أكثر اتساقا ودققا من المباريات السابقة ، لذلك عندما تصل إلى المهمة
النهائية هناك على الأقل شيء آخر غير الفضول القاتل يدفعك نحو خط النهاية.
سرد القصص ربما هو أكبر مجال لتحسين IO التفاعلية. بدلا من خياطة كل رمل معا
مع بعض cutscenes ،
بدأ IO في
تزيين مع الرمل أنفسهم. إن مهمة برلين هي المثال الأمثل: ذلك أن المستوى بالكامل
يتسم بعدم وجود معالج ، سواء على نحو روائي أو في تأثيرها على إيقاعات السلسلة الجديدة
المألوفة الآن.
كعميل 47 ، أنت معتاد جدا على أن تكون
موجه إلى الأشرار وأخبروا كيفية القضاء عليهم بدقة أنه يشعر أجزاء متساوية التحرر
والحيرة لدخول مهمة بلا دعاوى. البعثات الأخرى تتضمن حوار يؤدي مباشرة إلى cutscenes ،
يذكرك بالسرد الشامل الحق في منتصف اللعب. في وقت لاحق سوف تنضم حتى من قبل وجه
ودي لإسقاط هدف.
ومن العار إذن ، أن هذا هو على الأرجح آخر ما سنراه من العميل 47 لفترة طويلة ، تماما كما هو الحال مع IO يضرب خطوته الإبداعية. في حين أنها لا تؤتي ثمارها دائما ، هذه التغريدات للصيغة استثمرت أخيرا في قصة هيتمان ، والتناقضات التي أدخلوها تجعل بعض المستويات ، مثل برلين ، من بين الأكثر تذكرا في المسلسل. وهي تؤدي أيضا إلى نهاية مخيبة للآمال ، ولكن الخير عموما يفوق السوء. على أمل أن تجد هذه التجربة أرضاً خصبة في لعبة بوند القادمة لشركة IO ، لأنني لا أريد أن أنتظر ثلاثية هيتمان أخرى للعب لعبة شبح أخرى بهذا الخير.
إرسال تعليق